محمية وادى العلاقى
تاريخ الاعلان : 1989
مساحتها : 30000كم2
نوعها : محمية صحارى ومحيط حيوى
المسافة من القاهرة : 950كم
هذا الوادى عبارة عن نهر جاف كبير كان ينبع من تلال البحر الأحمر وخاصة من جبل علبة وبعد بناء السد العالى وامتلاء بحيرة ناصر بالمياه دخلت المياه وادى العلاقى وأصبح جزءا من
البحيرة، ونتيجة انخفاض منسوب المياه بالبحيرة انحسرت المياه عن جزء كبير من هذا الوادى وأصبح غير مغطى بالمياه . وتتوافر فيه الخضرة وتربته خصبة وترعى الحيوانات فى الوادى.
مساحتها : 30000كم2
نوعها : محمية صحارى ومحيط حيوى
المسافة من القاهرة : 950كم
هذا الوادى عبارة عن نهر جاف كبير كان ينبع من تلال البحر الأحمر وخاصة من جبل علبة وبعد بناء السد العالى وامتلاء بحيرة ناصر بالمياه دخلت المياه وادى العلاقى وأصبح جزءا من
البحيرة، ونتيجة انخفاض منسوب المياه بالبحيرة انحسرت المياه عن جزء كبير من هذا الوادى وأصبح غير مغطى بالمياه . وتتوافر فيه الخضرة وتربته خصبة وترعى الحيوانات فى الوادى.
وادى العلاقى يعتبر مثالاً جيداً للأراضى الجافة إلا أنه يعرض صورة مذهلة وغنية
بالأنواع المختلفة للحياة النباتية فقد تم تسجيل حوالى 92 نوعا من النباتات
ومحمية وادى العلاقى
تقع فى محافظة أسوان على بعد 180 كم جنوب شرق أسوان , ويمتد الوادى بطول 275 كم وبمتوسط عرض واحد كم وتهدف المحمية إلى الحفاظ على المصادر الوراثية للنباتات والحيوانات والطيور . وتتميز المحمية بأنها منطقة للبحوث العلمية ويوجد بها عدد من النباتات ومن الثدييات , كما أن بها عدداً من الطيور وبعضاً من الزواحف والفقاريات .
محمية وادى العلاقى :
تحتوى على مجموعة من الرواسب المعدنية وخاصة مناجم الذهب القديمة وخامات الماجنزيت والجرانيت والرخام ،كما يوجد بالمحمية الصخور البركانية والنارية والمتحولة والرسوبية وبها كساء خضرى كثيف حيث تم تسجيل انواع عديدة من النباتات الدائمة والحولية والطيور المقيمة والمهاجرة وقد تم إعلانها فى إطار شبكة المحيط الحيوى التابعة لمنظمة اليونسكو عام1993 .
وادى العلاقى :
يغطى مساحة كبيرة تمتد من جبال البحر الأحمر الغربية إلى وادى النيل ، وتتنوع به البيئات لتنوع طبغرافيته . غمرت مياه بحيرة ناصر الوادى عن طريق مجرى النهر وعرف بخور العلاقى .
يسود نباتات المنطقة أثل الذى يحتمل غمر المياه أثناء ارتفاع منسوبها ، ويعد الخور أرض رطبة هامة للطيور البرية التى تأتى إليه فى فصل الشتاء ، ويوجد به أيضــًا ورل نيلى و تمساح النيل و سحلفاة نيلى
بالأنواع المختلفة للحياة النباتية فقد تم تسجيل حوالى 92 نوعا من النباتات
ومحمية وادى العلاقى
تقع فى محافظة أسوان على بعد 180 كم جنوب شرق أسوان , ويمتد الوادى بطول 275 كم وبمتوسط عرض واحد كم وتهدف المحمية إلى الحفاظ على المصادر الوراثية للنباتات والحيوانات والطيور . وتتميز المحمية بأنها منطقة للبحوث العلمية ويوجد بها عدد من النباتات ومن الثدييات , كما أن بها عدداً من الطيور وبعضاً من الزواحف والفقاريات .
محمية وادى العلاقى :
تحتوى على مجموعة من الرواسب المعدنية وخاصة مناجم الذهب القديمة وخامات الماجنزيت والجرانيت والرخام ،كما يوجد بالمحمية الصخور البركانية والنارية والمتحولة والرسوبية وبها كساء خضرى كثيف حيث تم تسجيل انواع عديدة من النباتات الدائمة والحولية والطيور المقيمة والمهاجرة وقد تم إعلانها فى إطار شبكة المحيط الحيوى التابعة لمنظمة اليونسكو عام1993 .
وادى العلاقى :
يغطى مساحة كبيرة تمتد من جبال البحر الأحمر الغربية إلى وادى النيل ، وتتنوع به البيئات لتنوع طبغرافيته . غمرت مياه بحيرة ناصر الوادى عن طريق مجرى النهر وعرف بخور العلاقى .
يسود نباتات المنطقة أثل الذى يحتمل غمر المياه أثناء ارتفاع منسوبها ، ويعد الخور أرض رطبة هامة للطيور البرية التى تأتى إليه فى فصل الشتاء ، ويوجد به أيضــًا ورل نيلى و تمساح النيل و سحلفاة نيلى
******
محمية سالوجا وغزال
تقع فى محافظة أسوان فى مجرى نهر النيل على بعد حوالى 3كم شمال خزان أسوان وتتميز بالكساء الخضرى وهى مأوى لطيور مقيمة وزائرة ومهاجرة .
سالوجا وغزال
هما جزيرتا جرانيت صغيرتان تقعان فى النيل بأسوان ، وتدعمان الكساء الخضرى الطبيعى الغنى ، حيث يتواجد بهما بقايا النباتات النيلية التى سادت وادى النيل قبل التعديلات الشاملة التى قام بها الإنسان .
وتضم الجزيرتان حوالى 94 نوعًا من النباتات ،
وهنا تكمن أهميتهما لتكونا محمية ،
وتجذب النباتات النيلية المميزة بوفرتها العديد من أنواع الطيور التى تشمل الطيور الخائضة .
ومن المهم حماية هاتين الجزيرتين الجميلتين لصون المنظر الطبيعى .
سالوجا وغزال
هما جزيرتا جرانيت صغيرتان تقعان فى النيل بأسوان ، وتدعمان الكساء الخضرى الطبيعى الغنى ، حيث يتواجد بهما بقايا النباتات النيلية التى سادت وادى النيل قبل التعديلات الشاملة التى قام بها الإنسان .
وتضم الجزيرتان حوالى 94 نوعًا من النباتات ،وهنا تكمن أهميتهما لتكونا محمية ،
وتجذب النباتات النيلية المميزة بوفرتها العديد من أنواع الطيور التى تشمل الطيور الخائضة .
ومن المهم حماية هاتين الجزيرتين الجميلتين لصون المنظر الطبيعى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق